هو رضوان الله عليه عبد الرحمن بن صخر الدوسي ويكنى بأبي هريرة لانه لانه عاد من المرعى بهرة يحملها
أسلم في السنة السابعة من الهجرة وكان من أكثر الصحابة رواية للحديث لملازمته لرسول الله صلى الله عليه وسلم
ولدعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم له بالحفظ فكان من اصحاب الصفة
وكان إذا أراد أن يخرج من بيته يقف على باب امه فيسلم عليها قائلا :
رحمك الله كما ربيتني صغيراً وترد عليه
تقول : رحمك الله كما بررتني كبيراً
روي عنه أكثر من 800 صحابي وتابعي
توفي سنة 57 هـ رضي الله عنه
وهو نفس عام التي توفيت فيه عائشة رضي الله عنها
صاحبة روايه أكثر من 2210 حديث