منتديات المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المستقبل

منتديات إسلامية و صور و أفلام و برامج أختراق
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  البوابهالبوابه  

 

 حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود مغربى
عضو جديد
عضو جديد
محمود مغربى


عدد الرسائل : 11
العمر : 62
البلد : مصر - قنا
تاريخ التسجيل : 14/02/2008

حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى Empty
مُساهمةموضوع: حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى   حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى Emptyالأربعاء مايو 20, 2009 2:13 am

حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى _75602_mahmoud-magrabiL
حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى Blank
الولد الفوضوي

محمود مغربي: الإنترنت إعجاز ولا حياة بلا امرأة





ميدل ايست اونلاين



أجرى الحوار: عبدالرحمن سلامه


الشاعر محمود مغربي محمد حسن من مواليد فبراير 1962 بقنا بمصر، يكتب شعر الفصحى منذ أواخر السبعينيات ونشرت قصائده فى كثير من الدوريات الأدبية فى مصر وخارجها مثل: إبداع، الشعر، المجلة العربية، الحرس الوطنى، الشاهد، الثقافة العربية، البحرين الثقافية، الثقافة الجديدة، الرافد، المجلة الثقافية بالجامعة الأردنية. كما نشرت له صحف: الجمهورية، المساء، أخبار الأدب، الرأي العام الكويتية، الأسبوع... وغيرها، كما أذيعت قصائده فى إذاعات: البرنامج العام، الشباب والرياضة، البرنامج الثقافي، إذاعة دمشق، إذاعة القناة، إذاعة وتليفزيون جنوب الصعيد، القناة الثقافية بالتلفزيون المصري.
ويعمل مشرفاً على القسم الأدبي والثقافي بجريدة "صوت قنا"، ويشغل رئيس مجلس إدارة نادي الأدب والمستشار الثقافي بمحافظة قنا وعضو اتحاد كتاب مصر، وعضو الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر.
وقال عنه الدكتور مجدي توفيق محمود مغربي شاعر مجيد، قدمَّ نفسه للقراء بديوانه السابق "أغنية الولد الفوضوي" فكان تقديماً ممتازاً دل على شاعر لغته غنائية فياضة بالشعور، وقد دلت كل كلمة من كلمات عنوان ديوانه على سمةٍ من سماته، دلت كلمة "أغنية" على نوع اللغة الشعرية التي يستخدمها، وهي لغة غنائية كما قلت لا تعول كثيراً على الحكي والسرد كما يعول عليهما كثير من الشعراء المعاصرين.
ودلت كلمة "الولد" على نظرة الشاعر لذاته نظرة خاصة تناسبها كلمة الولد، ولعل القارئ قد لاحظ الطريقة التي يستخدم بها الناس هذه الكلمة، وهي طريقة تتراوح بها بين معنيين متناقضين، فهم يقللون من قيمة إنسان ما حين يسمونه بولد، وهم يشيرون إلى البطل العظيم بأنه "ولد"، والذات الشاعرة في الديوان السابق تشعر بعجزها شعوراً قوياً يناسبه المعنى الأول، وتحلم بالتغيير والثورة والمجتمع الأفضل، في الوقت نفسه، حلماً يناسبه المعنى الآخر ولا يزال المعنيان حاضران.
والشاعر محمود مغربي صاحب شخصية طيبة وإنسان اجتماعي يحب التواصل مع المبدعين العرب ولديه أحلامٌ كبيرة، وحتماً سترى النور لأنه يملك قلباً أكبر وكلمة صادقة ومعبرة، وهو يعتبر أن ليبيا هي بلده الأول، فكان هذا هو الحوار الأول معه عبر الصحف الليبية والمصافحة الأولى مع القراء في ليبيا.
- أنا سعيد جداً أن تجري معي هذا الحوار وسعيد أن أصافح القارئ الليبي وأتمنى أن نقضي معا وقتاً
لطيفاً في حضرة الشعر ومشواره وكلماته.



* بداية لماذا يكتب محمود مغربي؟


- الكتابة هى الفعل الحقيقي ضد الموت .. ضد الفناء, بالكتابة أسماء عديدة رحلت ومازالت تعيش بيننا, الكتابة هى الفعل الخلاق وجدير بأن نضحي كثيراً من أجله.




* هل لديك طقوس معينة للكتابة؟



- طقوسي هي محاولة حميمة لشخبطة هذا البياض لتخرج القصيدة التي وحدها تدخل الفرح لقلبي وتحاول أن تقول للآخرين شيئا.
ودائما أرى بأن كل ما هو يحركني, يهزني بشكل تلقائي وعنيف هو دافع حقيقي للكتابة, للبناء, لذا أعتقد بأن علينا أن نفتش عما يبهرنا ويهزنا من أجل أن نعيش فى كنف الكتابة وتجلياتها الخصوصية.



* البداية كيف تراها رغم مرور السنوات والمتغيرات؟




- البدايات دائما لها روافد وقنوات مختلفة، يمكنني القول بأن بدايتي تجلت فى مشاركتي لجماعة "رباب الأدبية" عام 1980 والتي كان يشرف عليها الشاعر أمجد ريان في فترة وجوده فى محافظة قنا بصعيد مصر, وجودي واحتكاكي بكل أفراد هذه الجماعة أضاف وفتح الكثير من النوافذ الهامة, في هذا المناخ تعرفت عن قرب على إبداعات الكبار أدونيس وسعدي يوسف وعبدالمعطى حجازي والبياتى وصلاح عبدالصبور والسياب وأمل دنقل والأبنودى وغيرهم.
كل هذا أضاف لي الكثير وفتح أمامي نوافذ جديدة لأول مرة, عرفت بأن هناك شعراً مختلفاً غير ما درسناه فى المراحل الدراسية المختلفة وجعلني أدرك مبكرا تطورات القصيدة العربية عبر مسيرة أجيالها.
وهناك أيضا أشخاص أدين لهم بالفضل أذكر منهم الشاعر أمجد ريان أول مستمع حقيقي لما أكتبه ووجهني كثيرا, وهناك أيضا الروائي يوسف القعيد الذي شجعني بحماس فى أول زيارة له لصعيد مصر في عام 1980, ومن مبدعي الصعيد الرواد لنا في هذه الفترة سيد عبدالعاطي, عطية حسن, والأديب الشامل محمد نصر يس ومحمد عبده القرافي وغيرهم. كما يظل لثراء المكان عطاءات لا حدود لها من خلال الموروث الشعبي والسيرة الهلالية والمنشد الشعبي في الموالد الشعبية ذات الثراء المدهش والغني، كل هذا شكل الكثير في بداياتي.




* ما هو صدى "أغنية الولد الفوضوي" مجموعتك الشعرية الأولى؟



- "أغنية الولد الفوضوي" هو جواز مروري الحقيقي لعالم الشعر الغني والداهش والسحري. لقد صدرت المجموعة عن سلسلة الكتاب الأول بالمجلس الأعلى للثقافة المصرية 1998 ووجدت صدى طيبا جدا في الصحف والمجلات، فقد تمت مناقشتها في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب ضمن برنامج المقهى الثقافي, ونوقشت في أبحاث مؤتمر أدباء مصر من خلال الناقد الدكتور مجدي توفيق, كما نوقشت في دراسات موسعة في المجلات والصحف المصرية من أهمها دراسة تحت عنوان "الحداثة النقيض في شعر محمود مغربي" للأديب والناقد عبدالجواد خفاجي وكتب عنها آخرون أمثال فتحي عبدالسميع ومحمود الأزهري وغيرهم.



* كيف ترى شبكة الإنترنت، وهل أثرت على جودة ووجود الإبداع؟



- شبكة الإنترنت هي بصدق إعجاز العصر الحديث الذي توفر لكل الناس, من خلالها أعتقد بأن الإبداع أصبح أكثر رواجا وفتحت أمامه الأبواب المغلقة وكسر الحواجز هنا وهناك يعني أن الشبكة لها فضل كبير على حركة النشر والتواصل بين الكتاب والقراء وبين الكتاب وبعضهم البعض، هي لها جهد خارق في تواصلنا مع كتابات الآخر، في كل بقاع المعمورة, إذن نحن مع شيء سحري يدهشنا ويقدم الجديد كل يوم ويظهر لنا الجديد في كل المجالات، وعلينا أن نعلم جيدا بأن فتح النوافذ والشبابيك والأبواب خير من إغلاقها, فتح النوافذ يعني الضوء والنور والهواء الصحي و و و و و و و ولنطمئن بأن الإبداع الحقيقي سوف يبقى ويصمد لأنه حقيقي أما المزيف سوف يندثر تماما, التاريخ والأيام تغربل كل شيء وتضعه في مكانه الحقيقي الذي يستحقه.



* كيف ترى المشهد الثقافي العربي؟



- المشهد الثقافي العربي يحاول أن يلحق بركب الثقافة العالمية رغم الفوارق بيننا وبينهم. إن الأديب العربي يجتهد كثيرا وها هي إرهاصات جيدة وطيبة أراها في وجود الأدب العربي على خريطة المشهد العالمي، لقد بدأ العالم والقارئ يرى الإبداع العربي عن قرب من خلال نوافذ عديدة منها شبكة الانترنت والترجمة وغيرها.
المشهد الآن داخليا يحتاج إلى التكاتف الخلاق والتعاون البهي من أجل أن يلتحم المشرق العربي بالمغرب, مازالت هناك فجوات وفوالق علينا أن نزيلها لنلتحم جميعا وليخرج الصوت قويا ومؤثرا, وعلى الدول والحكومات أن تدرك جيدا بأن المثقف العربي المبدع هو ثروة قومية يجب الحفاظ عليها لأنها بلا ثقافة حقيقية تفقد جناحا مهماً ولن تستطيع الطيران والتحليق إلى فضاء التقدم بدونه.



* هل نحن في حاجة كشعوب عربية إلى أن يكون قادتنا مثقفين ومبدعين؟



- حقيقة أتمنى أن يكون القادة على درجة كبيرة من الثقافة والإبداع لأنه ساعتها سوف يعم الرخاء كل البلدان وتتكامل الشعوب, المثقف هو دائما مهموم بالبشر في كل مكان فكيف بشعبه وأبناء بلده, القائد المثقف له رؤية تكاملية تنشد العدل والخير والجمال في كل صوره. القائد المبدع يدرك قيمة المبدع والإبداع, يدرك جوهر الأشياء ويحافظ عليها.
وأنا حقيقة قرأت بعض ما كتب عن الأخ القائد معمر القذافى وزرت الموقع المخصص له على شبكة الإنترنت، وتابعت بعض خطبه، وبصدق فقد رأيت أن معمر القذافي يدرك قيمة الإبداع والمبدعين، وهو واحد منهم يحس بهمومهم وهموم المجتمع وأفراده يعيش بصدق، لذا فهو يقدر كثيرا الأدباء والمفكرين ودائما ما يلتقي بهم فى الجامعات والمؤتمرات الكبرى.
وأقول أيضا إن القائد الذي يدرك جيدا قيمة الإبداع وهمومه هو بالتأكيد يحس بكل أوجاع وهموم أبناء وطنه بل كل أبناء العربية من المحيط إلى الخليج، والأخ معمر القذافى أحد هؤلاء الذين يدافعون عن الحق والخير والجمال والعدل منذ بداية المشوار الثوري الذي يسير فيه.




* ما دور الكاتب العربي حيال القضايا العربية الراهنة؟



- على الكاتب ألا يقف متفرجا بل عليه المشاركة وهناك أسماء عديدة شاركت بقوة في قضايا الأمة العربية وتبنت أفكاراً هامة، كانت لها دوراً حقيقياً وفاعلاً, وفي الوقت نفسه على الدول والحكومات العربية أن تهيئ المناخ السليم من المشاركة الحقيقية والتعددية والبعد عن وجهة النظر الأحادية, لابد من فتح النوافذ والشبابيك والأبواب لينخرط الكاتب العربي أكثر وأكثر.



* لك بعض المشاركات في المجلات الليبية, كيف ترى المشهد الثقافي الليبي من خلال قراءاتك
واحتكاكك ببعض كتاب ليبيا؟




- تظل الجماهيرية الليبية منذ كنا صغارا الجارة الشقيقة والجارة الحميمة وأهالينا من عملوا في ليبيا قدموا صورة جيدة في معظمها, دائما أتابع إصدارات الدول العربية لأقف على الجديد هناك، وأتواصل مع الكتاب والكتابة والفعل الثقافي هنا وهناك، ولقد استطاعت بعض المجلات والصحف أن تكون خير سفير, على سبيل المثال مجلة "الثقافة العربية" التي نشرت فيها عشرات القصائد قدمت لي بانوراما عن الشعر والقصة في ليبيا، وغيرها من الصحف الرسمية, كما استطاعت إصدارات الأدباء والشعراء ووجودهم في معرض القاهرة الدولي للكتاب سنويا أن يقدم ملمحاً كبيراً من المشهد.



* لمن يقرأ محمود مغربي؟



- أقرا كثيراً بطرق وقنوات مختلفة مثلا عن طريق شبكة المعلومات الدولية عرفت الكثير من الأسماء الجديدة التي تشارك فى الفعل الثقافي العربي، وعن طريق الإصدارات الورقية هناك الكثير من الأسماء التي أتابعها عن قرب وأتفاعل معها أيضا. مازلت أقرأ الكثير من خلال تأملي اليومي للحياة والعالم من حولنا، أيضاً مازال للرواد حضورهم في ذاكرتي، مازلت أحن إلى أشعار أمل دنقل, نزار قباني, صلاح عبدالصبور, عبدالمعطي حجازي, بدر شاكر السياب. البياتي, الفيتوري, نازك الملائكة, محمود درويش, سميح القاسم, سعدي يوسف, محمد بنيس, محمد الماغوط, محمد شكري, الطاهر وطار، والحميم بهاء طاهر, قاسم حداد, إبراهيم الكوني, إبراهيم الفقيه, الطيب صالح، وغيرهم، ومن أبناء جيلي عشرات الأسماء منها فارس خضر, أحمد المريخي, فتحي عبدالسميع, عزيز بومهدي.



* كيف ترى تجربتك الشعرية إلى الآن؟



- تجربتي الشعرية هي محاولة مخلصة للبحث والتأمل، هي محاولة مخلصة من أجل الخير والعدل والحق، هى محاولة من أجل أن أعيش في كنف المعرفة وشقائها المحبب، تجربتي أتركها لغيري يقيمها.



* ماذا تمثل المرأة في حياة محمود مغربي؟


- لن أسرد كثيرا فقط أقول (الحياة بلا امرأة صحراء).
أنا لا أ تخيل حياة بلا امرأة، والمرأة هي جزء أصيل وجوهري في الحياة.



* وكيف ترى المسابقات الشعرية على الفضائيات؟




- المسابقات الشعرية التي تعرض على الفضائيات لا أشارك فيها حقيقة ولكن لا أرفضها هي فرصة جيدة للجمهور ليتعرف على الشعر والشعراء، ويقترب أكثر من الشعر ليخرج الشاعر من عزلته وقوقعته ليصبح نجماً ينافس نجوم السينما والمسلسلات وكرة القدم. جميل أن يتحول الشعر في جانب منه إلى الفرجة والمشاهدة إلى التنفس كل هذا صحي ودليل على أن الشعر مازال موجوداً ومؤثراً في حياة الناس.





* ماذا تعنى لك الكلمات الآتية: الشعر - الحياة – الحب؟




- (الشعر) هو جوهر حياتي، بدونه أصبح فقيراً وإن امتلكت كنوز الأرض، بالشعر الحياة تحتمل, وبدونه أنا شيء هامشي, محدود, بالشعر أتصالح مع نفسي والعالم, الشعر يعنى البحث عن الجمال في كل صوره, عن الخير والعدل والجمال.
(الحياة) تعني العطاء، المشاركة، البناء.
(الحب) هو كل شيء ولولاه ما وجدت الأشياء على الأرض، ما وجد الإنسان, بالحب يحيا الإنسان، وبالحب حتما يعيش وبغيره هو الخسران المبين.



* حصلت على جوائز أدبية حدثنا عنها وهل هى محفزة للأديب ومفعلة للمشهد الثقافي؟



- فعلا حصلت على جائزة أخبار الأدب 1995، وجائزة هيئة قصور الثقافة، وكرمت من هيئات عديدة من أهمها هيئة قصور الثقافة وجامعات مصرية مثل جامعة جنوب الوادي وغيرها.
فعلا الجوائز والتكريم محفز للأديب والشاعر ويجعله يدرك قيمة ما يقدم ويشعره بأهمية نفسه ونتاجه الإبداعي والمبدع في حاجة إلى هذا حتى لا يقتله الإهمال والنكران. والجوائز والمسابقات محفز ومنشط للواقع الثقافي طاما كانت لخدمة الثقافة والمبدعين بعيدا عن الأهواء والمصالح الشخصية والبزنس وما شابه.




* ما قضيتك الأولى؟



- قضيتي الأولى هي دائما تنصب في الخير والعدل والحق هي كل هؤلاء.


* ما الصعوبات التي تقف أمام الكاتب العربي؟


- مازال الأديب في عالمنا العربي يشعر بالغربة، يحتاج إلى فضاء رحب، وإلى اهتمام أكبر ليشعر بقيمة ذاته, ذات المبدع والفنان دائماً متضخمة تحتاج إلى رعاية خاصة ليستمر العطاء, مازلنا في حاجة إلى أن يتسع هامش الحرية أكثر وأكثر وأكثر. مازال حلم العربي أن يرى كتابه وإبداعه في كل مكان ولن يحدث هذا إلا بمزيد من الحريات على كافة الأصعدة.



* كيف تأتي القصيدة للشاعر محمود مغربي؟


- والله يا صديقي لو عرفت السر لكتبت في كل يوم عشرات القصائد, الكتابة في حد ذاتها سر خصوصي, هي هبة من هبات الخالق ولا أدرك كنهها. تأتي القصيدة بغتة وتلقي بنفسها في حجري كطفل جامح أتلقفها بفرحة خصوصية وأقيم لها عرساً خصوصاً. نعم لها إرهاصات ومقدمات استشرفها وأكون المهيأ لكل هذا البهاء.
لمولد القصيدة سحر، جئت لعالمي هذا لأبحث عن السحر، والقصيدة هى الخلاص، وجئت أيضاً لأبحث عن الخلاص.





* ما جديد محمود مغربي؟



- الجديد عندي أعد لإصدار مجموعتي الشعرية الرابعة، وكذلك إصدار كتاب تحت عنوان "صفحات من كتاب العشق" مجموعة من الخواطر الشعرية التي وجدت لها قبولا كبيراً عند القراء يدفعني لأن أخرجها في كتاب، والجديد أيضاً انتهاء دورتي في رئاسة مجلس إدارة نادي الأدب المركزي لمحافظة قنا ومهامه الصعبة، وهذا سوف يوفر الكثير من الجهد لأعيد الكثير إلى محمود مغربي، والجديد كذلك تفاعلي بشكل حقيقي مع الأدباء والمبدعين والأدب والفنون عبر شبكة الإنترنت، وقد أنشأت لي موقعا هو:
www.magrapy2007.malware-site.www
يشاهده المئات يوميا وأكثر من مدونة, بالإضافة لمشاركاتي في المنتديات الأدبية على شبكة الإنترنت وتعرفي على الجديد في كثير من بلدان العالم.


* كلمة أخيرة




أشكرك جزيلاً على هذا الحوار وتحياتي لكل المبدعين الليبيين ومزيداً من الألق والتألق والسؤدد.




عبدالرحمن سلامة ـ ليبيا





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.magrapy2007.jeeran.com
 
حوار مع الشاعر المصرى محمود مغربى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المستقبل :: :::::::&::::::: القسم الأدبى :::::::&::::::: :: منتدى الأدبى العام-
انتقل الى: